النداء : هو إثارة انتباه المخاطب و دعوته . وه يتكون من :
عروض :
عيوب القافية :
الإقواء : وهو اختلاف حركة الروي المطلق ، وذلك بأن يجعل الشاعر روي بعض أبياته مكسورا ثم يجعل بعض رويها الآخر مضموما مثلا .نحو قول حسان رضي الله عنه :
لا بأس بالقوم من طول ومن قصر
جسم البغال و أحلام العصافيرِ
كأنهم قصب جفت أسافله
مثقب نفخت فيه الأعاصيرُ
الإيطاء : وهو تكرار كلمة الروي بلفظها و معناها قبل سبعة أبيات .نحو قول أحد الشعراء الأندلسيين :
و إذا ما ظفرت يوما بشكوى
قال لي : أين كل ما تدعيه ؟
لا دموع ولا سقام ، فماذا
عنك شاهد بالذي تدعيه ؟
التضمين : و هو ألا يستقل البيت بمعناه بسبب تعلقه ببيت آخر ، وهو نوعان :
مقبول : و هو أن يكون في البيت بعض المعنى ، لكنه يفسر بما بعده ، أو يكون هذا الارتباط بين البيت و ما يليه بكلمة غير القافية .نحو قول الشاعر :إذا المرء وفّى الأربعين و لم يكن
له دون ما يأتي حياء و لا ستر
فدعه و لا تنفس عليه الذي ارتأى
و إن جر أسباب الحياة له الدهر
غير مقبول : ألا يتم معنى البيت بسبب ارتباط قافيته بيت آخر ارتباطا لغويا و معنويا .نحو قول النابغة :
و هم وردوا الجفار على تميم
و هم أصحاب يوم عكاظ إني
شهدت لهم مواطن صادقات
شهدن لهم بصدق الود مني
السناد : وهو نوعان :
سناد التأسيس : و هو أن يأتي الشاعر بألف التأسيس في قافية بيت ، ثم يهملها في بيت آخر.نحو قول الشاعر :
نسيان أمي يا لبنان أهون من
نسيان حبك عندي أو تناسيه
لو كنت عنك إلى الفردوس منتقلا
لخلتني منه في برية التيه
سناد الردف :وهو أن يعتمد الشاعر على الردف في بيت ثم يتخلى عنه في بيت آخر .نحو قول حسان :
إذا كنت في حاجة مرسلا
فأرسل حكيما و لا توصيه
و إن باب أمر عليك التوى
فشاور لبيبا و لا تعصه
النقد الأدبي :
الصورة الأدبية :
تتمثل الصورة الأدبية في التشبيه و المجاز بأنواعه
العقلي و اللغوي و المرسل ، و هي وسيلة من وسائل الخيال .