أحيل خمسة طلاب في مصر إلى القضاء العسكري بتهمة المشاركة في أعمال شغب، بعد بضعة أسابيع على إقرار قانون يوسع سلطة الجيش إذ يعتبر المنشآت الحيوية للدولة بمثابة "منشآت عسكرية". وهو القانون الذي اعتبرته منظمة "هيومان رايتس ووتش" القانون بمثابة "المسمار الأخير في نعش العدالة في مصر".