عن أنس رضي الله عنه قال : (( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يفطر قبل أن يصلي على رطبات فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من ماء ))
رواه أبو داود والترمذي
1- تناول التمر ثم الشوربة السهلة الهضم يحفز المعدة والأمعاء على إفراز الأنزيمات الهاضمة، فيسهل هضم باقى الإفطار الذى يحتوى على البروتينات والكربوهيدرات
2- إن التمر يساعد على تصحيح حموضة البول الناتجة من الصيام، مما يقى الجسم من كون الحصوات.
3- التمر لا ينقل الجراثيم أو الميكروبات السوس الذي الذي بداخله (( التمر القديم )) يلتهم الاميبا ويفتك بالجراثيم التي قد تصيب الانسان
4- التمر سريع الهضم والامتصاص خلال ساعة من تناوله مما يسرع في امداد الجسم بالطاقة وتعويضه بالعناصر المعدنية والفيتامينات والكربوهيدرات مع ما يقوم به التمر إثر ما به من مواد سلليوزيه تساعد المعدة على عملياتها الهضمية وكذلك تنظيفها وتطهيرها .
5- إن وجود التمر منقوعا بالماء ، واحتواء الرطب على نسبة مرتفعة من الماء ( 65 – 70 % ) يزود الجسم بنسبة لا بأس بها من الماء ، فلا يحتاج لشرب كمية كبيرة من الماء عند الإفطار .