أدرك ابن اللبان [عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن الأصبهاني] - أحد أوعية العلم - شهر رمضان من سنة سبع وعشرين وأربعمائة وهو ببغداد وكان يسكن درب الأجر من نهر طابق فصلى بالناس صلاة التراويح في جميع الشهر وكان إذا فرغ من صلاته بالناس في كل ليلة لا يزال قائما في المسجد يصلى حتى يطلع الفجر فإذا صلى الفجر دارس أصحابه وسمعته يقول: لم أضع جنبي للنوم في هذا الشهر ليلا ولا نهارا، وكان ورده كل ليلة فيما يصلى لنفسه سبعا من القرآن يقرأه بترتيل وتمهل، ولم أر أجود ولا أحسن قراءة منه.أدرك ابن اللبان [عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن الأصبهاني] - أحد أوعية العلم - شهر رمضان من سنة سبع وعشرين وأربعمائة وهو ببغداد وكان يسكن درب الأجر من نهر طابق فصلى بالناس صلاة التراويح في جميع الشهر وكان إذا فرغ من صلاته بالناس في كل ليلة لا يزال قائما في المسجد يصلى حتى يطلع الفجر فإذا صلى الفجر دارس أصحابه وسمعته يقول: لم أضع جنبي للنوم في هذا الشهر ليلا ولا نهارا، وكان ورده كل ليلة فيما يصلى لنفسه سبعا من القرآن يقرأه بترتيل وتمهل، ولم أر أجود ولا أحسن قراءة منه.أدرك ابن اللبان [عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن الأصبهاني] - أحد أوعية العلم - شهر رمضان من سنة سبع وعشرين وأربعمائة وهو ببغداد وكان يسكن درب الأجر من نهر طابق فصلى بالناس صلاة التراويح في جميع الشهر وكان إذا فرغ من صلاته بالناس في كل ليلة لا يزال قائما في المسجد يصلى حتى يطلع الفجر فإذا صلى الفجر دارس أصحابه وسمعته يقول: لم أضع جنبي للنوم في هذا الشهر ليلا ولا نهارا، وكان ورده كل ليلة فيما يصلى لنفسه سبعا من القرآن يقرأه بترتيل وتمهل، ولم أر أجود ولا أحسن قراءة منه.أدرك ابن اللبان [عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن الأصبهاني] - أحد أوعية العلم - شهر رمضان من سنة سبع وعشرين وأربعمائة وهو ببغداد وكان يسكن درب الأجر من نهر طابق فصلى بالناس صلاة التراويح في جميع الشهر وكان إذا فرغ من صلاته بالناس في كل ليلة لا يزال قائما في المسجد يصلى حتى يطلع الفجر فإذا صلى الفجر دارس أصحابه وسمعته يقول: لم أضع جنبي للنوم في هذا الشهر ليلا ولا نهارا، وكان ورده كل ليلة فيما يصلى لنفسه سبعا من القرآن يقرأه بترتيل وتمهل، ولم أر أجود ولا أحسن قراءة منه.